اشارت العديد من الدراسات الى اهم العوامل التي تساهم في انحراف الشباب وهي:
-الاسرة التي يتربى فيها الشباب،قال صلي الله عليه وسلم ((كل مولود يولد على الفطرة فابواه يهودانه اوينصرانه او يمجسانه ))
-المدرسة التي يتعلم فيها،ففيها تتوسع الدائرة الاجتماعية للطالب بطلاب جدد و جماعات جديدة فيتعلم الطالب الحقوق والواجبات و ضبط الانفعالات و التوفيق بين حاجته و بين حاجة الاخرين.
-الحي الذي يعيش فيه لانه يساهم في تزويد الفرد بعض القيم و المو اقف و المعايير السلوكية التي يتضمنها الاطار الحضاري العام.
-القرناء الذين يصحبهم الشاب و نقصد بهم الاصدقاء و الرفاق، ويمكن تصنيفهم الى ثلاث فأت:اصدقائه المماثلون له في السن،اصدقاء اكبر منه سنا،اصدقاء من الاقارب و الجيران ،قال صلى الله عليه و سلم ((مثل الجليس الصالح و جليس السوء كحامل المسك و نافخ الكير ،فحامل المسك اما ان يحزيك و اما ان تبتاع منه و اما ان تجد منه ريحا طيبا ، ونافخ الكير اما ان يحرقك و اما ان تجد منه ريحا خبيثة))
-وسائل الاعلام و ما يشاهده فيها ، ولا شك ان نوعية البرامج التي يشاهدها الشاب لها اثرها الواضج في سلو كه و العكس صحيح فمن يشاهد البرامج المثيرة للغرائز قد تكون دافعة للجنوح من خلال ما يكتسبه المشاهد منها من قيم و مواقف لتقمصها و محاولة تقليدها و هذا مانعيشه في عصرنا هذا.
-الاسرة التي يتربى فيها الشباب،قال صلي الله عليه وسلم ((كل مولود يولد على الفطرة فابواه يهودانه اوينصرانه او يمجسانه ))
-المدرسة التي يتعلم فيها،ففيها تتوسع الدائرة الاجتماعية للطالب بطلاب جدد و جماعات جديدة فيتعلم الطالب الحقوق والواجبات و ضبط الانفعالات و التوفيق بين حاجته و بين حاجة الاخرين.
-الحي الذي يعيش فيه لانه يساهم في تزويد الفرد بعض القيم و المو اقف و المعايير السلوكية التي يتضمنها الاطار الحضاري العام.
-القرناء الذين يصحبهم الشاب و نقصد بهم الاصدقاء و الرفاق، ويمكن تصنيفهم الى ثلاث فأت:اصدقائه المماثلون له في السن،اصدقاء اكبر منه سنا،اصدقاء من الاقارب و الجيران ،قال صلى الله عليه و سلم ((مثل الجليس الصالح و جليس السوء كحامل المسك و نافخ الكير ،فحامل المسك اما ان يحزيك و اما ان تبتاع منه و اما ان تجد منه ريحا طيبا ، ونافخ الكير اما ان يحرقك و اما ان تجد منه ريحا خبيثة))
-وسائل الاعلام و ما يشاهده فيها ، ولا شك ان نوعية البرامج التي يشاهدها الشاب لها اثرها الواضج في سلو كه و العكس صحيح فمن يشاهد البرامج المثيرة للغرائز قد تكون دافعة للجنوح من خلال ما يكتسبه المشاهد منها من قيم و مواقف لتقمصها و محاولة تقليدها و هذا مانعيشه في عصرنا هذا.